منتدى عالم الابداع
منتدى عالم الابداع
منتدى عالم الابداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عالم الابداع

معكم ( نلتقي لنرتقي )
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
حصريا ولأول مرة على منتدى عالم الابداع _ كل ماتريد معرفته عن حياتك ( العلمية ، الأدبية ، التاريخية، الاجتماعية ، الرياضية ، وغيرها ) موجود هنا على منتدى عالم الابداع
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» كل مايخص لعبة gta san andreas
اللص العنيد Icon_minitimeالإثنين مايو 17, 2010 4:16 am من طرف Moaad

» منظر جميل مرسوم باليد
اللص العنيد Icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 9:51 pm من طرف taylor swift

» أوليفر تويست
اللص العنيد Icon_minitimeالسبت مارس 13, 2010 1:28 am من طرف Moaad

» الكنافة بالجبن
اللص العنيد Icon_minitimeالجمعة مارس 12, 2010 11:48 pm من طرف Moaad

» مهارات تعديل سلوك الاطفال.
اللص العنيد Icon_minitimeالجمعة مارس 12, 2010 11:19 pm من طرف taylor swift

» شريط أخبار الجزيرة على سطح المكتب
اللص العنيد Icon_minitimeالجمعة مارس 12, 2010 9:13 pm من طرف Moaad

» اخر التكنلوجيا
اللص العنيد Icon_minitimeالثلاثاء مارس 09, 2010 6:41 am من طرف ahmed

» فرنسا...........!
اللص العنيد Icon_minitimeالثلاثاء مارس 09, 2010 1:59 am من طرف taylor swift

» فيكتور هوجو
اللص العنيد Icon_minitimeالثلاثاء مارس 09, 2010 1:53 am من طرف taylor swift

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى

 

 اللص العنيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Moaad
المدير العام
المدير العام
Moaad


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 198
نقاط : 52479
تاريخ التسجيل : 11/02/2010
العمر : 34

المدير العام
اللعب:

اللص العنيد Empty
مُساهمةموضوع: اللص العنيد   اللص العنيد Icon_minitimeالخميس مارس 04, 2010 4:36 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن تقرأوا هذه القصة الأكثر من رائعة :
تفضلوا



يحكى أن لصّاً غضب من كلب كان يحرس أحد البيوت التي حاول سرقتها، ففي ليلة رأى اللصُّ البيت هادئاً ساكناً، وكان يشي بشيء من الغنى، فاقترب منه محاولاً تسلُّقَ سياجه، غير أن كلباً ضخماً شرساً انطلق من مكان ما داخل سور البيت، وهجم عليه، ولم يتخلص إلا بعد أن رمى بنفسه رَمْيَاً من فوق الحائط، ولحق به أذى كثير بعد اصطدامه بالأرض..

في الليلة الثانية تسوّر اللصُّ البيتَ من مكان آخر. لكنّ الكلب هجم عليه أيضاً، بالقوة والشراسة نفسها، وغيّر مكان تسلُّقه في الليلة الثالثة، وكان الكلب الشرس له بالمرصاد، مثل الليلتين السابقتين.

اغتاظ اللصُّ من هذا الكلب، وأقسم أن يعاقبه عقاباً يجعل جميع الكلاب تتوب توبةً نهائيةً من التصدّي للّصوص العنيدين مثله.
فكّر اللصُّ كثيراً في وسيلة ينتقم بها من هذا الكلب، يفرِّغ بها كلَّ الغضب والغيظ، وكلَّ الحقد الذي امتلأ به قلبه الشرير، ففكّر أن يضربه بعصا في رأسها ثقل حديد، وفكّر أن يطعنه بخنجر في بطنه، وفكّر أن يقدّم له طعاماً مسموماً.
لكن.. لا.. وابتسم اللصُّ الشرير، وقال:

سأجعله يتعذّب طويلاً ويتألم كثيراً، قبل أن يموت.

فجلب قطعة لحمٍ شهيّة وأبّرها أيْ وضع فيها إبرةً طويلةً حادّة ورماها من وراء السياج.

وصادف أن صاحب البيت كان مارّاً في المكان وراء سور بيته في تلك اللحظة، ورأى قطعة اللحم والإبرة فيها، نظر باحتراس، فرأى اللصَّ، وعرف غايته، فترك قطعة اللحم، والإبرة بها في مكانها، وحبس كلبه في بيته في ركن الحديقة.

لما رأى اللص الشرير الهدوء يشمل البيت، رمى حجرة ثانية وثالثة، فلم يسمع صوتا أو نُباحاً، فعرف أن الكلب يختنق بالإبرة التي ظنَّ أنها اخترقتْ بلعومه.. وهكذا أسرع يتسلق سور البيت، ويلقي بنفسه إلى الأرض بقوة

.. و.. آ.. آ.. آ.. آه.. آه.. آه..

لقد اخترقت الإبرة الموجودة في قطعة اللحم باطن قدمه، وخرجت من أعلاها، وشعر بشلل ساقه كلّها، وبعاصفة من الألم، ونَزَف كثيراً من الدم، وأخذ يصيح مستنجداً..

وهنا أسرع صاحب البيت إليه يضحك ساخراً ويقول:

أردت أن تؤبّر كلبي الشجاع الأمين فأبّرت قدمك يا شرير.. لقد أخذت جزاءك، ونلتَ ما تستحق، لكي تتوب ولا تفكّر في ايذاء اي إنسان أو حيوان يدافع عن نفسه وحقّه..

القصة الثانية عشر



سامح عمره 10 سنوات، يهوى قراءة القصص المخيفة. كلما ذهب إلى المكتبة، استعار قصصاً مرعبة. وهذه تعتبر إشارة أنه يستعد لعمل حيلة يلعبها على أصدقائه.



والداه يعرفان موعد هذه الحيل عادة، عينا سامح يغطيهما لمعان واضح وشعره المتموج يصبح أكثر تموجاً، وبالتالي يعرفان أنه قد قرأ قصة مخيفة وأنه يستعد لعمل حيلة يخيف بها أحداً ما.

رغم أنه يحب القصص المخيفة ويحب إخافة كل من هو في طريقه، إلا أنه كان محبوباً لروحه المرحة وحبه لمساعدة الغير، ولهذا لم يمانع أحد حيله. بعض من أصدقائه فكروا أن يردوا له الصاع ويقومون بحيله يخيفونه فيها.

في يوم ما، سأله صديقه أن يزوره بعد المدرسة. سأل سامح والديه فسمحا له على شرط أن يعود قبل الغروب. قال والده: تذكر يا سامح أن عليك أن تأتي قبل الغروب عبر الحديقة الكبيرة!

وعد سامح والده أن يخرج من عند صديقه مبكراً ثم ذهب. قضى لدى صديقه وقتاً ممتعاً في مشاهدة صور لقصص مخيفة وقراءة بعض المقاطع من القصص المثيرة. ذهب الوقت واكتشف متاخراً أن السماء حالكة الظلمة. فركض مذعوراً قائلاً: علي أن أذهب إلى البيت حالاً.

بدأ سامح طريقه عبر الحديقة والدنيا ظلام وهدوء شديد. تساءل لمَ لا يضع المسؤولون إضاءة في هذه الحديقة؟ ثم تذكر أنهم قد فعلوا ولكنهم كأطفال كانوا يقومون بعمل مسابقة من يرمي الحجار على الأضواء فيكسرها، ومن يفعل يعتبر بطلاً. الآن عرف أنها كانت فكرة سيئة وليست ذكية أبداً. بدأ صوت الحشرات الليلية يصبح مزعجاً بشكل كاد أن يصيبه بالطرش حتى أنه تخيل لو أن هناك أحد يتبعه، فلن يسمع وقع أقدامه.

ثم سمع صوتاً خلفه، صوت إنسان! قال الإنسان بصوت أجش: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟

ذعر سامح وبدأ بالركض. ولكن صوت الأقدام تبعته، وبعد أن كاد أن ينقطع نفسه، توقف وقال بصوت مرتجف: من هذا؟
ولكن لم يكن الرد إلا: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟




بدأ سامح بالركض مرة أخرى. وتبعته الأقدام. توقف مرة أخرى وقال: من هناك؟

فجاءه الرد: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟

لمَ لم يقل الشخص شيئاً آخراً؟

المسكين سامح بدأ يركض مرة أخرى. ومرة أخرى استجمع قواه وقال: من أنت؟

فكان الرد: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟

ركض سامح حتى وجد نفسه أمام باب بيته ولكن الباب كان موصداً! والأقدام تتبعه. لم يبق لدى سامح أي قوى للهرب، فتوقف وقال: من هذا؟

ومرة أخرى جاءه الرد: هل تعرف ماذا يمكنني أن أفعل بأصابعي الطويلة الرفيعة وأسناني الحادة؟

ابتلع سامح ريقه الذي جف، واستجمع كل شجاعته وقال: من أنت وماذا يمكنك عمله بأصابعك الطويلة الرفية وأسنانك الحادة؟

هههههههههههههه كان رد الوحش.

أغلق سامح عينيه وأذنيه وجلس على مدخل بيته خائفاً. ثم فتح عينيه بعض الشيء ليرى أن الوحش يقف أمامه تماماً. كان يرتدي بنطالاً أسود اللون أنيقاً. نظر إلى أعلى جسد الوحش، لتصيبه صدمة قوية. لم يكن الوحش سوى والده.

قال الوالد: سامح، ألم أخبرك أن تأتي قبل الظلام؟

قال سامح خجلاً: نعم، لقد فعلت.

قال الوالد: ظننت أنه من الأفضل أن أعلمك درساً بأن أخيفك كما تخيف الآخرين فتعرف كيف يشعرون بعد مؤامراتك.

نظر سامح إلى والده لفترة طويلة، ثم دخلا إلى المنزل يقلدون أصوات الوحوش، ولكن سامح تعلم درساً لن ينساه.


وفي النهاية نقول لكم وداعا...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moaad-1995.ahlamountada.com
Moaad
المدير العام
المدير العام
Moaad


الجنس : ذكر

عدد المساهمات : 198
نقاط : 52479
تاريخ التسجيل : 11/02/2010
العمر : 34

المدير العام
اللعب:

اللص العنيد Empty
مُساهمةموضوع: رد: اللص العنيد   اللص العنيد Icon_minitimeالخميس مارس 04, 2010 4:39 am

ونرجوا منكم
الردود
والمرور
وعليكم بالدعاء لي
أخوكم
معاذ moaad
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://moaad-1995.ahlamountada.com
 
اللص العنيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطفل العنيد***

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عالم الابداع  :: قسم واحة الطفل :: قصص أطفال-
انتقل الى: